تورونتو تواجه تحديات مالية ضخمة في استضافة كأس العالم

| آخر تحديث مارس 26, 2024 11:17 م

الرئيسية » اخبار » رياضة » تورونتو تواجه تحديات مالية ضخمة في استضافة كأس العالم

في تطور لافت، تعهدت عمدة تورونتو، أوليفيا تشاو، بفرض المزيد من الرقابة على خطط المدينة الباهظة الكلفة لاستضافة كأس العالم لكرة القدم، في خطوة يرى البعض أنها جاءت متأخرة. تعود جذور هذه القضية إلى عام 2018، عندما وقعت تورونتو اتفاقًا مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، يحدد ما يجب على المدينة القيام به لكسب شرف استضافة ست مباريات من “اللعبة الجميلة”. هذا الاتفاق، الذي وُقع وخُتم بالشمع الأحمر، جعل تورونتو في موقف لا تُحسد عليه أمام فيفا.

كانت تورونتو، بحماس الجديد على الأحداث العالمية، سريعة في التعبير عن رغبتها بالاستضافة، راجية أن تكون جزءًا من أكثر الأحداث الرياضية مشاهدة على الكوكب وأن تقدم نفسها للعالم بكل تنوعها الثقافي. كانت فرصة لتعزيز البنية التحتية الرياضية للمدينة وترك إرث ثري وراءها. لكن الحلم سرعان ما تحول إلى وهم، إذ استغلت FIFA الفرصة لتفرض شروطًا ثقيلة على المدينة، من تنازلات ضريبية وتغطية لمواقع البناء، وحتى تنظيم فعاليات خارجية بتكاليف باهظة.

مع مرور الوقت، ارتفعت تكاليف استضافة الحدث من حوالي 45 مليون دولار إلى 380 مليون دولار، في زيادة صادمة حتى بمقاييس عالم الرياضة. وقد أشارت تشاو إلى أنها لو كانت في منصبها آنذاك، لما وقعت الاتفاق دون الحصول على تعهدات مسبقة بالدعم المالي من الحكومتين الفيدرالية والإقليمية.

رد تشاو على هذا الوضع المعقد يتمثل في تعيين عدد كبير من اللجان والفرق الفرعية لضمان استمرار خطط الاستضافة ضمن الميزانية المحددة. إلا أن هذه الجهود قد لا تُحدث فرقًا كبيرًا في تحسين شروط الاتفاقية مع FIFA.

بينما يرى البعض في المجلس البلدي أن استضافة الحدث فرصة للاحتفال والفخر، يرى آخرون، مثل جوش ماتلو، أن الاتفاقية تمثل خطأ ذاتيًا كبيرًا بسبب التنازلات “السخيفة” التي قدمتها تورونتو. ومع ذلك، مع اقتراب موعد كأس العالم فيفا 26، يبدو أن الجميع مستعد لتجاوز هذه الخلافات والتركيز على الاحتفال بقدوم هذا الحدث العالمي الكبير إلى تورونتو.

هذه الحكاية لا تسلط الضوء فقط على الطموحات العالية والتحديات المرتبطة باستضافة الأحداث الرياضية الكبرى، بل تُظهر أيضًا الحاجة إلى التفاوض بحذر وشفافية لضمان تحقيق المنفعة المتبادلة لكل من المدن المضيفة والمنظمات الدولية.

بنك كندا يخفض سعر الفائدة إلى 4.5٪ للمرة الثانية في 2024

خفض بنك كندا سعر الفائدة الأساسي بمقدار 25 نقطة أساس ليصل إلى 4.5٪. هذا القرار يتماشى مع سياسة البنك في تطبيع الميزانية العمومية، ويأتي بعد خفض مماثل في الشهر الماضي، حيث كان أول خفض منذ أكثر من أربع سنوات. يشهد الاقتصاد العالمي نموًا مستمرًا بنسبة 3٪ سنويًا حتى عام...

توقعات بخفض سعر الفائدة من بنك كندا الفدرالي في تموز

من المتوقع أن يعلن بنك كندا هذا الأسبوع عن خفض آخر في سعر الفائدة، وهي أخبار جيدة للكنديين الذين ينتظرون تجديدات رهنهم العقاري. وقد أشار العديد من الخبراء إلى أن هذا القرار قد يخفف من الصدمة المالية المتوقعة لهؤلاء. في تصريحاته، أعرب جيريمي كرونيك عن توقعاته بأن البنك...

مقالات عن الحياه كندية

كندا

كندا, بلد الطبيعة الخلابة والتنوع الثقافي و الحرية بكل تفاصيلها. تقع كندا في الجزء الشمالي من أمريكا الشمالية، تتألف من 10 مقاطعات و 3 أقاليم. تعتبر ثاني أكبر دولة في العالم من حيث المساحة والتي تبلغ 9.98 مليون كيلومتر مربع. تعداد سكانها يفوق الـ 40 مليون نسمة. تُعتبر...

آجار المنازل في كندا

يعتبر سوق الآجار المنازل في كندا متنوعاً ويناسب مختلف احتياجات المستأجرين. إن سوق الآجار في كندا من أكبر الأسواق، ويوجد خيارات متنوعة للمستأجرين حيث يعتمد سعر الإيجار على عدة عوامل مثل الموقع والحجم والمرافق المتاحة ولكل شخص أو عائلة ما يناسبها، ويجب على كل مستأجر...

Ad
حجابات و ملابس اسلامية في كندا
Ad
Ad
Ad

أنشطة تجارية في كندا

Laheeb Shawarma & Grill

مطعم في أوتاوا .

Root of Beirut

مطعم في إدمونتون .

Maro’s

مطعم في أوكفيل .

د. ميراي عطاالله

طبيب عائلة في ميسيساغا .